ومضـــات ولـــحظات
لا أعلم بماذا أبدأ وأين ستكون نهاية خربشاتي
هيا حروف بالكاد أحاول أن اوصل بعض مأنزفه نزف جراحاتي
يكاد يقلني حزني عميق وبالقلب هموم كثيره........... أتنفس ذكرى
توجعني ومضات ثوانيها فتمتد إلى ســـاعـــــات تم توالى
إلى يــوم أو يــــومـــان جــــراح لا أنتها لـــهـــا وألـــم يأســـرني بقيوده
إلا مالا إنتهاء..... أعلم بأن حروفي غير ولــيـــس لــــهـــــا عــــنــــوان مــثــل
حياتي تبتدأ بدمعه وتنتهي بجرح يــنـــزف بأعــمــــاق قـــلــــبـــي
إلــى مــتـــى يـــــافـــــرحــــــي الـــــغــــائـــب مـــتـــى أحـــتـــضـــن
بـــعـــرضـــا مــ,,,ـــن حـــظـــي فــــــي هذه الـــدنـــيـــا إلـــــى
مـــتـــى يصبح الــفـــرح وهـــم وهـــم وهـــم وهـــم ..........................
أشـــعـــر كأني اتنفس مـــــن ثـــقـــب إبـــره
أصـــبـــح الــــكـــون خـــطـــوط مـــتـــعرجـــه لا
أعـــلـــم مـــتـــى تستقيم تـــســاء بـــي حـــزنـــي جـــدا
حـــتـــى أنطفأ مـــن عـــيـــني ذللــــــــــك الـــبـــريـــق
الوهـــاج لـــــــم أعــــد أرى الـــنـــور ...
وكـــلـــمـــا حـــاولـــت مــــــن احـــتـــواء أحزانــي
ومـــعـــايـــشه الــــذات ومـــصـــاحبة الوهــــم بــــــالـــجـــنــــون
الذي احتلتقه لـنــفــســـي أكـــتـــشــــف إننـــي أســـقـــط
فــــي هــــــاويه تـــسمى بالإكـــتـــآب.....حــروفـــي مـــضــادات للــســهـــام
الـــذي إخـــتـــرفـــت أعـــمـــاقـــي بـــــــأحــــزانـــهــــا أحــــاول
جــاهـــدا أن أقــلـــف مـــغــالـــيـــف حـــزنـــي وحــظـــي الــعـــاثـــر
دائــــمــــــــا تـــكـــســـرنـــي الـــظــروف
ســاحــــه أتـــركــها ربــــمـــا أعــودومضـــات ولـــحظات
لا أعلم بماذا أبدأ وأين ستكون نهاية خربشاتي
هيا حروف بالكاد أحاول أن اوصل بعض مأنزفه نزف جراحاتي
يكاد يقلني حزني عميق وبالقلب هموم كثيره........... أتنفس ذكرى
توجعني ومضات ثوانيها فتمتد إلى ســـاعـــــات تم توالى
إلى يــوم أو يــــومـــان جــــراح لا أنتها لـــهـــا وألـــم يأســـرني بقيوده
إلا مالا إنتهاء..... أعلم بأن حروفي غير ولــيـــس لــــهـــــا عــــنــــوان مــثــل
حياتي تبتدأ بدمعه وتنتهي بجرح يــنـــزف بأعــمــــاق قـــلــــبـــي
إلــى مــتـــى يـــــافـــــرحــــــي الـــــغــــائـــب مـــتـــى أحـــتـــضـــن
بـــعـــرضـــا مــ,,,ـــن حـــظـــي فــــــي هذه الـــدنـــيـــا إلـــــى
مـــتـــى يصبح الــفـــرح وهـــم وهـــم وهـــم وهـــم ..........................
أشـــعـــر كأني اتنفس مـــــن ثـــقـــب إبـــره
أصـــبـــح الــــكـــون خـــطـــوط مـــتـــعرجـــه لا
أعـــلـــم مـــتـــى تستقيم تـــســاء بـــي حـــزنـــي جـــدا
حـــتـــى أنطفأ مـــن عـــيـــني ذللــــــــــك الـــبـــريـــق
الوهـــاج لـــــــم أعــــد أرى الـــنـــور ...
وكـــلـــمـــا حـــاولـــت مــــــن احـــتـــواء أحزانــي
ومـــعـــايـــشه الــــذات ومـــصـــاحبة الوهــــم بــــــالـــجـــنــــون
الذي احتلتقه لـنــفــســـي أكـــتـــشــــف إننـــي أســـقـــط
فــــي هــــــاويه تـــسمى بالإكـــتـــآب.....حــروفـــي مـــضــادات للــســهـــام
الـــذي إخـــتـــرفـــت أعـــمـــاقـــي بـــــــأحــــزانـــهــــا أحــــاول
جــاهـــدا أن أقــلـــف مـــغــالـــيـــف حـــزنـــي وحــظـــي الــعـــاثـــر
دائــــمــــــــا تـــكـــســـرنـــي الـــظــروف
ســاحــــه أتـــركــها ربــــمـــا أعــود