| الثقافة والكتاب | |
|
+8غرام الشام {A7med} عاشق الخيال مغروورة AMIR *MIDO0O0* NOR ماهر 12 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
ماهر عضوفعال
عدد المساهمات : 85 العمر : 40 المزاج : روااق الأوسمة : تاريخ التسجيل : 07/05/2008 نقاط : 11746 السٌّمعَة : 0
| موضوع: الثقافة والكتاب الأحد سبتمبر 07, 2008 9:43 am | |
| عندما نفكر في مسألة ذات طابع إشكالي يَطرح فَرضيةَ الربط بين مفهومين، من المفيد بداية أن نطرح على أنفسنا سؤالا منهجيا لا مفرّ منه. هذا السؤال يتعلق بشروط التفكير في موضوع تفكيرنا.
ما هي اذن شروط التفكير في العلاقة بين الكتاب، باعتباره انتاجا لقيم الفكر والإبداع والمعرفة، والمواطَنة باعتبارها ممارسة حرّة ّ واعية مسؤولة للكيان الاجتماعي في الحياة العامّة؟
الشرط الأوّل للتفكير يتمثل في تحديد كل من المفهومين.
الكتاب هو إنتاج لفكر أو إبداع أو معرفة. هو مادّة حيّة بالسؤال والخيال والمغامرة هو تعبير راق لإرادة خروج الفرد من ذاته للتواصل مع الآخر. هكذا كان منذ بدء الحضارة وهكذا سيبقى رغم تقلّص ثقافة القراءة. فنشر الكتب وتداولها ونقدها والتحاور معها هو مظهر مدني بارز يؤسس للذاكرة الجماعية على أساس صيرورتها المتحرّكة.
أما المواطنة ( la citoyenneté ) فهي حالة الترابط بين وظيفتين اجتماعيتين: وظيفة تحررية من منطق استلاب الإرادة، ووظيفة ادماجية في شبكة العلاقات العامة وحركية مؤسسات الفضاء العمومي. هي وعي وممارسة للانتماء للوطن، باعتباره توافقا سلميا وعقلانيا على مشروعية السُلط المعبّرة عن الإرادة العامة وتوزيع الأدوار بين المجتمع المدني ومؤسسات الحكم.
هذا التحديد المزدوج يقودنا إلى الشرط الثاني للتفكير في العلاقة بين الكتاب والمواطنة. وهو أن ننزّل المسألة في إطار معرفي مركّب: ثقافي سوسيولوجي ومدني سياسي.
والشرط الثالث والأخير، هو الربط بين مطلبين أساسيين في إدراكنا للمنطق المتحكم، تاريخيا، في فكرة التقدّم: المطلب الأول هو مطلب المعرفة وأداته هي الكتاب، والمطلب الثاني هو مطلب الحريّة، وأداته هي المواطنة.
هذه علاقة شرطية سببية ضرورية ممكنة، تفاوتت المجتمعات في إدراكها وتحقيقها ولكنها هي التي حددت أنساق التقدّم أو التأخّر وجسّدت مسار العلاقة بين فكرة الخلق (الكتاب) وفكرة الوجود (المواطنة بالوعي بالكيان الفاعل بالإرادة والعقل في قيم المدينة الفاضلة).. من الوجود بالخلق إلى خلق الوجود، هناك فعل مدني مؤسّس على أخلاقية التواصل ومنهجيّة الاختلاف مع السائد.. فالاختلاف هو شرط لوجود الكتاب في الحقل الثقافي وهو أيضا شرط لوجود المواطن في الحقل الاجتماعي " لكلّ أجلٍ كتاب " (القر آ ن - سورة الرعد/ 187 )، معناه أن الكتاب يستجيب لرغبة الاختلاف وتأكيد الذات، لأن الإبداع ينشد تغيير الواقع بالأساس " وكلّ يوم هو في شأن " (الرحمن/ 29 ) لكن الاختلاف ليس غاية في حدّ ذاته، بل هو لحظة الإفصاح عن الذات بالحوار من أجل تحقيق غاية مدينة فاضلة: التعايش والحوار بين الخلافيّ والموضوعي الثابت هو علامة حيوية في تاريخ الفكر. أما التوافقي، فهو حالة الجمود والحتمية والوحدانية. والخطاب الثقافي يتنامى ويتجدّد باستمرار مع تنامي الخلافية ( le paradoxal ) والاختلاف عبر التاريخ. وكلما استنارت فكرة المواطنة بدائرة الابداع والكشف والحوار، ازدهر الفكر وتدعّمت مقومات الفضاء الاجتماعي.
ولأن قيمة الحرية، التي تشدّ الفرد إلى الوطن وتصقل المواطنة بإرادة المبادرة والمشاركة في المجتمع المدني، هي نفسها التي تتغلب على رواسب المسكوت عنه وتتحدّى الرقابة وتحفر في المتخيل لتحقيق رغبة الفكر في التواصل، فهي قيمة القيم تربط بين نظام المعرفة بالعقل ونظام الدولة بالعدل. ويتحكّم في النظامين منطق المشروعية التاريخية والنسبية المعيارية والتوافق السلمي.
عندما يصبح الإنسان حرّا، فإن البحث عن السرّ (الإبداع) يصبح الطقس الطبيعي الذي يمارسه في هيكل الحضارة. وتاريخنا العربي، القديم والحديث، لم يكن حرّية شائعة، كما أن الطغيان الديني أو السلطاني لم يكن بدون انقطاعات وهوامش للحرية يشهد عليها عصر المأمون والمعتصم والمعتزلة والكندي وابن رشد.. كان الصراع قائما بين سلطتين: سلطة الكتاب/القلم وسلطة السلطان/رجل الدين السيف. في مسار هذه الجدلية، كان أضعف العصور العربية هي عصور انقطاع السلطان عن حَمَلة القلم وانقطاعهم عنه. لأن إلغاء حرّية الكاتب هو إلغاء لشرعية السلطان. ومفهوم المواطنة هو الفضاء الوحيد الممكن لمصالحة الحرية الشرعية.
يتبين لنا أن العلاقة بين الكتاب والمواطنة تتضمن ثلاثة أبعاد أساسية: بعد أنطولوجي يحدّد ممارسة قيمة الحرية لإثبات الذات وبعد بيداغوجي يحدّد منهجية الحوار على أسس الاختلاف الوفاقي وبعد سوسيولوجي يؤشر لمصدر الشرعية وتحديد الأدوار الفاعلة في المجتمع.
هذه الأبعاد الثلاثة يمكن أن نترجمها الى مجموعة من القيم التي يتداولها السياسي والثقافي في بلادنا:
أوّلا: قيمة تجاوز الذات: كل ذات مبدعة هي ذات مفجوعة في وحدتها وعزلتها. الكتاب هو حالة الخروج من العزلة إلى فضاء أرحب (القراءة)، فضاء المواطنة باعتباره مر ة للتنوع والاختلاف والجدل والتلاقي.. تؤسّس هذه القيمة الوجودية مبدأ الحريّة لأن الكتاب يترك لقارئه هامش التأويل والفهم والمجادلة.. يتحرّر الكاتب من هواجسه وأفكاره وأسئلته ويحمّلها لقارئ افتراضي يصبح كاتبا بدوره. الكتاب هو اذن صوت في مجتمع الحوار.
ثانيا: قيمة الخلق والمبادرة: كل كتاب يساهم في تأسيس المعرفة أو انتشارها هو مساهمة في مجتمع المعرفة. مجتمع المعرفة يعني أوّلا ديمقراطية المعرفة، خاصة في مجتمعات لا تزال تشكو من الأمية الثقافية، مجتمعات هشة تعاني من سوء هضم الايديولوجيات والأساطير والفكر الخرافي ومن سوء فهم الزحف التحرّري لثقافة العولمة الاستهلاكية المعلبة. هناك أميّة مدنية جديدة يصدّرها الغرب إلى مستعمراته القديمة: أمية الأفيون الكروي والتلفزي والتجاري..
فالكتاب الذي نعنيه هنا في علاقته بالمواطنة، ليس الكتاب النخبوي أو الذي يعيد انتاج القيم المستوردة من مغازات الفكر الغربي.
المسألة تتعلق بجماهيرية الثقافة وإن كانت العبارة لا تعجب الكثيرين فلنبدلها بمجتمع المعرفة.. المضمون لا يتغير.
أريد أن أذكّر هنا بالفكرة الأساسية التي صاحبت قيام منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (اليونسكو) سنة 1946 . كانت قضية جماهيرية الثقافة محلّ جدل بين مثقفي الغرب. وقد ألقى بهذه المناسبة الشاعر الفرنسي لوي أراغون محاضرة تاريخية بعنوان »الصفوة المختارة تحارب الثقافة ردّا على النزعات التي كانت تدعو- من على منبر اليونسكو وخارجه - إلى اصطفائية الثقافة. ولم يكن مدير اليونسكو آ نذاك، جوليان هكسلي، بعيدا عن هؤلاء الذين يروّجون لتوجه أممي حول ثقافة الصفوة المختارة.. دعا أراغون إلى عصر ثقافي جديد تكون فيه الفئات الاجتماعية شريكا كاملا في انتاج الثقافة وتقبّلها وسمّى هذا التوجه " النظرة الديمقراطية إلى الحضارة " قائلا:
" ولكنني ان احتججت أنا أيضا على هذا التعبير (ثقافة الجماهير) فإنني لا أحتج عليه لهذا السبب فحسب، لا أحتج عليه من قبيل التأدب مع العدد الأكبر من الناس، بل لأن مثل هذا التعبير يفترض أن هناك ثقافتين تختلف طبيعة احداهما عن طبيعة الأخرى: ثقافة للجماهير وثقافة لعدد صغير من الناس. وأريد قبل كل شيء أن أضع هذا المبدأ، وهو أن الثقافة واحدة لا تنقسم، وأنها ليست حصة عدد من الأفراد يستمدونها من سحب رؤوسهم، وانما هي ملك مشترك بين جميع الناس. وإنما الجماهير أو الشعوب أو الأمم أو ما شئتم فسمّوها، تمتد جذورها الوطيدة في الإنسانية " (1).
إن التطور الإعلامي والتكنولوجي وتنوع الوسائط المتعددة وانتشارها من ناحية، واكتساح المجتمع المدني لمساحات الفضاء العمومي بفعل دمقرطة النظم السياسية من ناحية أخرى، ليشيران إلى صحّة التوجّه الاستشرافي لمحاضرة أراقون. فالمواطنة لا تستقيم إلاّ بمبدإ المساواة بالمعنى الثقافي قبل المعنى الاجتماعي. وكما ان الموقف البورجوازي من الثقافة أدّى إلى النخبوية فإن الموقف الايديولوجي قاد أيضا إلى انحرافات " الشعبوية " التسطيحية التي طغت في خطاب الأحزاب القومية والاشتراكية العربية الفاشلة.. هذه الأحزاب الحاكمة كانت لها مشاريع سياسية تلغي بالأساس فكرة المواطنة لأنها ضحّت بالديمقراطية من أجل الاشتراكية الدغمائية، وضحّت بالحرية من أجل المساواة (في الفقر والجهل!).
ان الوسيلة التي تحقق مبدأ ديمقراطية الثقافة في المجتمعات النامية هي »الكتاب باعتباره الأداة الأكثر سهولة في الرواج والتلقي، وباعتبار الأمية التكنولوجية السائدة لا تسمح بتعميم وسائط أخرى مثل الكتاب الألكتروني أو مواقع الواب أو التعليم الافتراضي..
ثالثا: قيمة الوفاء للذاكرة وللهوية: الكتاب هو عنصر أساسي في مرجعيات الذاكرة الثقافية والهوية. كما لا يمكن أن نفصل الوعي بالمواطنة عن الوعي بالخصوصية الثقافية والهوية التاريخية. وما نشاهده اليوم من مسخ ثقافي للهويات عبر قنوات البث والاتصال والتنميط الثقافي (فضائيات وأنترنيت) زادت من خطورته اتفاقيات منظمة التجارة العالمية (الغات)، ليؤكد أهمية الكتاب وانتاج المضامين في فرض مبدإ " الاستثناء الثقافي " والمحافظة على الرصيد الخصوصي للشعوب.
الدولة التقليدية انقرضت لأنها فقدت السيادة على كثير من مقوماتها والحدود الجغرافية أصبحت مجرّد خطوط على الخرائط (نهاية الجغرافيا) لوطن أصبح بلا حدود ولن يكون له وجود مستقبلا إلا بثقافته. والمواطنة لن تكون إلا مواطنة ثقافية لأن العولمة قضت على المقومات الاجتماعية والاقتصادية وحتى السياسية للشعوب وحوّلتها الى أرقام استهلاكية.
رابعا: قيمة نسبية الحقيقة: هذه القيمة تجمع بين عقلانية العلاقات الاجتماعية في مفهوم المواطنة (الحرية بالمسؤولية) واختلافية الرؤية التي تؤسس الكتابة وتؤهلها لجدلية التحاور مع الرأي العام.
الكتاب في مطلق الحقيقة لا يوجد بين البشر، فحتى الكتاب المقدّس سقط في تأويلات البشر واجتهاداتهم. والانسان الفرد لا يرقى الى مرتبة المواطنة إلا إذا قبل في وعيه وسلوكه منهج الشكّ والخطإ والصواب في علاقته بالآخرين.. الحكمة الفلسفية بدأت من الشكّ ورفض البداهات.
خامسا: قيمة التجاوز والاستشراف: مبدأ الكتابة هو الحلم والخيال أي العدول والانزياح عن الواقع والسائد ومقاومة فكرة الموت.
الكتاب مهما كان موضوعه ومهما اختلفت مرجعياته، هو كائن حيّ يحمل نبض الزمن. ولذلك يجب أن نوضّح انه ليس كل ما يُكتب وينشر ويلقى في سوق القراءة يحمل بالضرورة قيم المواطنة بمعناها الوجودي الفاعل في مجتمع المعرفة. هناك ثقافة سلفية ماضوية معادية للعقل والتاريخ والحرية تروّجها كتب ومجلاّت لا تقل خطورتها عن ثقافة الاستلاب الغربي المتسربة إلى عقول الناس في أنماط عيشم واستهلاكهم اليومي.. هذه الخطورة نعرفها جيّدا في بلادنا ونشاهد طاقتها التدميرية لمقومات الوطن في بلدان عديدة حولنا.
سادسا وأخيرا: قيمة التربية على الحقوق والحق في التربية: هذا المبدأ البيداغوجي هو أساس الوعي بحقوق الإنسان.. أول حقّ للإنسان افتتح به فلاسفة الأنوار عهد المنظومة الحقوقية هو حق المعرفة وإقرار قدرة العقل على الوصول إلى درجة الرشد وتقرير مصيره.
أكد الفكر العقلاني المستنير على أن قداسة هذا الحق هي منطلق ثورة الإنسان على مطلقات الدين والسياسة التي اقترنت في الحق الإلهي للملكية والإقطاعية.. لقد جابه الكتاب المستنير (فلسفة وأدبا وعلوما) مبدأ الطبقية المعرفية والإرهاب الفكري باستنهاض طاقة العقل البشري في تمثل الحقائق ونشدان الرقي الإنساني في إطار التسامح بين الأديان والمساواة والأخوّة بين الناس. وعمّقت كتب الأنوار كتب النهضة والإصلاح والمعرفة الموسوعية التي رفعت غشاوة القرون الوسطى وهيأت للحداثة. وكان الإعلان عن حقوق الإنسان بمثابة العقيدة الجديدة لعصر الإنسانية المتحرّرة من سلطة اللاهوت واستبداد الجهل والتخلف..
هناك علاقة تاريخية بين دكتاتورية التخلف وتخلف الدكتاتورية في مجتمعاتنا العربية التي تأتي في آ خر القائمة عالميا في إحصاءات الناتج الدولي للكتاب المطبوع بالنسبة لعدد السكان، كما أن تقارير اليونسكو تشير إلى أن طباعة الكتاب العربي هي اليوم في تراجع لا في تقدّم.
كلّ هذه المعطيات وغيرها مثل نسبة الأمية المرتفعة والضعف الكمي والنوعي لثقافة الطفل وغياب الاستثمار في الكتاب الموجّه للخارج (نشرا وتوزيعا وترجمة).. كل هذا يؤكد أن السياسة الثقافية المتعلقة بالكتاب والمطالعة هي ركيزة استراتيجية في المشروع المجتمعي الذي يحدّده مسار التغيير في الوطن العربي.
فالكتاب هو أداة الحق في التربية، وهو أيضا أداة التربية على الحقوق من خلال المضامين البيداغوجية التي نقرّرها ونعمل على تقويمها.
إن مدرسة الغد تدخل في هذا الإطار، إطار جمهورية الغد. والمواطنة تبدأ في المدرسة من خلال هذه النظرة المدنية التي تُدمج المحيط الاجتماعي في المنظومة التربوية وتعمّق الوعي بقيم التعايش والهوية والاختلاف والانفتاح على كل مصادر المعرفة وأدواتها العصرية.
----------------------------------- | |
|
| |
NOR عضو ذهبي
عدد المساهمات : 571 العمر : 28 المزاج : >?>> الأوسمة : تاريخ التسجيل : 20/04/2009 نقاط : 12257 السٌّمعَة : 1
| موضوع: رد: الثقافة والكتاب الأربعاء يوليو 01, 2009 12:13 am | |
| | |
|
| |
*MIDO0O0* عضوفعال
عدد المساهمات : 99 العمر : 31 المزاج : كووووووووول تاريخ التسجيل : 13/04/2009 نقاط : 11209 السٌّمعَة : 0
| موضوع: رد: الثقافة والكتاب الجمعة يوليو 31, 2009 12:15 am | |
| | |
|
| |
AMIR عضو مميز
عدد المساهمات : 125 العمر : 29 المزاج : >>> 00000 <<< تاريخ التسجيل : 13/04/2009 نقاط : 11468 السٌّمعَة : 3
| |
| |
مغروورة عضو مميز
عدد المساهمات : 123 العمر : 32 المزاج : كووووووول على طووول تاريخ التسجيل : 08/08/2009 نقاط : 11071 السٌّمعَة : 0
| موضوع: رد: الثقافة والكتاب السبت أغسطس 22, 2009 10:11 am | |
| ألف شكر لك أخي ماهر على مجهود الطيب | |
|
| |
عاشق الخيال عضو نشيط
عدد المساهمات : 74 العمر : 27 المزاج : جميييييييل تاريخ التسجيل : 22/08/2009 نقاط : 10892 السٌّمعَة : 0
| موضوع: رد: الثقافة والكتاب السبت أغسطس 22, 2009 7:32 pm | |
| ألف شكر لك يا ماهر على المجهود الرائع | |
|
| |
{A7med} عضو مشارك
عدد المساهمات : 37 العمر : 33 المزاج : مروووق تاريخ التسجيل : 16/04/2009 نقاط : 11097 السٌّمعَة : 0
| موضوع: رد: الثقافة والكتاب الثلاثاء أغسطس 25, 2009 6:48 pm | |
| شكرا جزيلا | |
|
| |
غرام الشام المراقب العام
عدد المساهمات : 4729 العمر : 27 المزاج : ممتاز الأوسمة : تاريخ التسجيل : 29/08/2008 نقاط : 22298 السٌّمعَة : 11
| موضوع: رد: الثقافة والكتاب الإثنين فبراير 01, 2010 12:33 pm | |
| شكرا يا ماهر | |
|
| |
MaYaR عضو ذهبي
عدد المساهمات : 1237 العمر : 23 المزاج : أخر رواق الأوسمة : تاريخ التسجيل : 27/08/2008 نقاط : 14705 السٌّمعَة : 6
| موضوع: رد: الثقافة والكتاب الثلاثاء فبراير 02, 2010 5:53 pm | |
| مزهل يا مهور مشكوووووووور | |
|
| |
kool kat
نــــائب الــمديــر
عدد المساهمات : 5287 العمر : 29 المزاج : yay الأوسمة : تاريخ التسجيل : 21/01/2010 نقاط : 20737 السٌّمعَة : 45
| موضوع: رد: الثقافة والكتاب الأحد مايو 09, 2010 3:42 pm | |
| | |
|
| |
الإمبراطور عضو ذهبي
عدد المساهمات : 820 العمر : 30 المزاج : I don't Know تاريخ التسجيل : 07/03/2010 نقاط : 13192 السٌّمعَة : 2
| موضوع: رد: الثقافة والكتاب الأحد مايو 09, 2010 4:31 pm | |
| شكرررررررررا جزيللللا تقبل مروري | |
|
| |
الإمبراطور عضو ذهبي
عدد المساهمات : 820 العمر : 30 المزاج : I don't Know تاريخ التسجيل : 07/03/2010 نقاط : 13192 السٌّمعَة : 2
| موضوع: رد: الثقافة والكتاب الأحد مايو 09, 2010 4:31 pm | |
| شكرررررررررا جزيللللا تقبل مروري | |
|
| |
احزان الورد عضو مميز
عدد المساهمات : 100 العمر : 28 المزاج : عادى تاريخ التسجيل : 08/06/2010 نقاط : 10369 السٌّمعَة : 0
| موضوع: رد: الثقافة والكتاب الإثنين أغسطس 02, 2010 10:12 pm | |
| | |
|
| |
| الثقافة والكتاب | |
|